يتناو ل هذا المؤلف بين طياته موضوع" الرقابة على دستورية القوانين واللوائح وفقا للتعديل الصادر بالقرار بقانون رقم 168 لسنة 1998م عبر السطور التالية من خلال فصل تمهيدى ثم نتبعه بأربعة فصول متتالية متضمنة الموضوعات الآتية: أساليب الرقابة على الشرعية الدستورية، ثم تكوين المحكمة الدستورية العليا ثم اختصاصاتها ثم طرق تحريك الدعوى الدستورية ثم أخيراً أثر الأحكام الصادرة من المحكمة الدستورية العليا.
يتناول هذا المؤلف بمشيئة الله وعونه بحث موضوع" الزواج المسمى عرفى لدى المسلمين ولدى غير المسلمين "عبر السطور التالية من خلال فصل تمهيدى تم نتبعه بثلاثة فصول متتالية متضمنة الموضوعات الآتية:- مفهوم الزواج بصفة عامة، ثم ماهية العرف وعلاقته بمفهوم الزواج، ثم الزواج المسمى عرفى لدى المسلمين، ثم الزواج المسمى عرفي لدى غير المسلمين ، وأخيراً يقدم المؤلف رؤية حول مقترح مشروع القانون الجديد بشأن تجريم وتوثيق الزواج العرفى.
إننا سوف نتناول بمشيئة الله وعونه عبر الصفحات القادمة الإطلالة على نماذج من العباقرة المصريين فخراً للعرب والمسلمين " مخترعين مصريين" عبر السطور التالية الموضوعات الآتية: مفهوم الملكية الفكرية، أهمية حمايتها، ثم ماهية الإختراع، شروطه، ماهية براءة الإختراع، ثم نماذج من المخترعين المصريين قديماً وحديثاً، محاولة من الباحث أن يشد على أيدى شبابنا المصرى والعربى لإعطائهم الأمل نحو استعادة أمجادنا القديمة، وأنه ممكن تحقيقة، ومن ناحية أخرى على الدولة المصرية فتح باب الأمل لهم بتصنيع اختراعاتهم، ونشر ابد
إيماناً من الباحث بأن الحرب على الإرهاب لن يؤتى ثماره كلياً إلا بقراءة أفكار العدو القابع خلف الأسوار ويقوم بالتمويل والتدبير وتحريك الخيوط....فرأس الأفعى فى تل أبيب وجبل صهيون وذيلها ممتد كم نرى...وعليه ما نحاول فهمه، من خلال دراسة مفهوم الحكومة الإسرائيلية للسلام مع دولة فلسطين المحتلة، وهل العرب الكنعانيين أسبق فى الوجود على أرض فلسطين أم العبرانيين، مع دحض مزاعمهم ودعواهم الكاذبة والمغلوطة، وتزييف التاريخ لسرقة الأوطان. وهو ما يطرحه الباحث عبر الصفحات القادمة من خلال طرح عدد من الأسئلة والر
يرد الباحث فى هذا المقال على أحد الباحثين السودانيين على مزاعمه حول التشكيك فى مصرية حلايب وشلاتين ...بالأسانيد العلمية ...نعم حلايب وشلاتين أرض مصرية.... والخرائط الاصلية بأنقرة 13 فبراير 1841...وقد سبق الاستعانة بخرائط انقرة فى تحكيم طابا..... وحدودنا تبدأ من خط 21 شمالا ... ويوجد لمصر خط كامل دخل الارضى السودانية...حدود إدارية...
الإحتكار فى الميزان...... وعلاقته بالتضخم وارتفاع الأسعار وقلة جودة السلع... ومدى فاعلية الأجهزة الرقابية.....هل الإحتكار وصل للأرز والسكرواللحوم والدواء فى مصر؟؟؟؟ ولماذا؟ وما آلية المكافحة السريعة؟ وما دور الاجهزة الرقابية وتفعيلها فى هذا الاطار؟
نظام التسرى بالإماء أو السبايا (ملك اليمين)...هل أوجده الإسلام؟.. والإجابة : لا : بل هو نظام عرفته الشرائع والحضارات القديمة قبل مجىء الإسلا،فقد تسرى سيدنا ابراهيم بالسيدة هاجر المصرية، وجاء منها نبى ورسول، كما تسرى سيدنا سليمان عليه السلام...
بادىء ذى بدى لتحقيق الأمن المائى المصرى فإنه يتطلب الأمر احلال التعاون محل الصراع، والعمل على تعظيم الفرص المتاحة لتنمية موارد المياه فى نهر النيل، وبناء نظام اقليمى قادر على تأمين احتياجات دول المنطقة دون مساس بالحقوق القانونية والتاريخية الثابتة للدول
صنع الله الجمال فماذا صنع داعش؟ قال تعالى: " أَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا اللَّيْلَ لِيَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ، وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللَّهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ، وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ" سورة النمل: آية (86-88)
يتناول الكاتب بمشيئة الله وتوفيقه، عبر السطور القادمة خواطره كفتى من فتية شعب مصر العظيم، ارتوى من نهر النيل وترعرع على ضفافه، نشأ فى أسرة تمتهن الزراعة، والده مزارع، ووالدته ربة منزل، وعاش وسط الفلاحين بالريف المصرى فى إحدى قرى الدلتا، شهد على الكثير من تحديات شعب مصر العظيم، وما يدور فى خلده، وما يؤرقه فى منامه، لكثرة الهموم والأعباء التى تقع على عاتقه، سواء من اهتمامه بحقله وزرعه والقلق على مصدر المياه النابع من أدغال إفريقيا، أو احتكار السلع عند التجار وغلاء المعيشة، أو القلق مما تش