هذا الكتاب يثبت لك وبصورة علمية كيف هي ممارسة الجنس عند البعيد عن الله محدودة جداً وباهتة ويقدم لك المفاتيح الذهبية لتكون مؤمناً حقيقياً ولتكون من أكثر الناس تمتعاً بممارسة الجنس ومن أكثر الناس نجاحاً في الحب المعنوي من خلال بيان علاقة كل منهما بالآخر

هذا الكتاب يثبت بأدلة قاطعة واضحة وضوح الشمس على نحو لا يمكن معه الشك فيها، بأن المرأة لها قيمتها في الإسلام كقيمة الرجل تماماً من حيث حرية الإرادة والتصرف في نفسها وفي ما تملك ومن ذلك حقها الكامل في اختيار الزوج الذي ترتضيه دون أن تحتاج في ذلك إلى إذن أحد أو موافقته، فهي أعلم الناس بما يسعدها وبالتالي بما يرضيها عن قضاء الله وقدره وعن اختياراته لها والكاتب ناقش هذا الموضوع في هذا الكتاب في أوله بأسلوب يلائم العوام وطريقة تفكيرهم، وفي آخره بأسلوب أكاديمي على نحو لا يجد معه دكتور الشريعة من

هذا الكتاب عبارة عن طريقة مبتكرة بسَّطت تعلم اللغة الإنكليزية للناطقين باللغة العربية وملَّكت القارئ المفاتيح الأساسية التي يؤدي اتباعها إلى السير بخطوات سليمة نحو بلوغ المستويات العليا في إتقان اللغة الإنكليزية. ويستفيد من هذا الكتيب المتعلم الذي لا يعرف عن اللغة الإنكليزية شيئاً و المبتدئ الذي يعرف القليل، كما يستفيد منه مدرس اللغة الإنكليزية باطلاعه على أسلوب حديث في تعليم اللغة الإنكليزية. أما مفتاح القواعد فقد تم التركيز عليه في هذا الكتاب أكثر من باقي المفاتيح لأنه أكثرها أهمية

هذا الكتاب ونظراً لأن أكثر العوام وعلماء الشريعة لم يعتادوا أن يطبقوا قوله تعالى (أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها ﴿٢٤﴾ بل كانوا يستبدلونه بتلاوة لا تأمل فيها، وحفظ لحروفه عن ظهر قلب دون أن يكون لذلك أثر في سلوكهم ولا في استنباطهم لأحكام دينهم كان من الطبيعي أن يتعجبوا عندما يقرر واحد مثلي أو مثل د. محمد شحرور أو من غيرنا أن يتأمل كتاب الله بحيادية كاملة دون أي تأثر بالبيئة المحيطة ولا بالأفكار التي تفرضها الجماعة لتساير مصالحها ولا بالطبقة التي تتاجر بالدين كي يلائم السلطة من الطبيعي

في هذا الكتيب الصغير نقلت لك انتقادات خطيرة جداً وجهها عالم الحديث الأشهر محمد ناصر الدين الألباني إلى أستاذه ابن تيمية الذي يطلق عليه أتباعه لقب " شيخ الإسلام " والذي إليه ينسب بالدرجة الأولى المذهب السلفي أو المذهب الوهابي هذه الانتقادات توجهت ضد ابن تيمية في عقيدته و في تساهله في تصحيح الأحاديث وفي اتباعه الهوى بدل الحق في تصحيحها وتضعيفها انتصاراً لمذهبه بدلاً من انتصاره لأمر الله هذا الكتيب الذي ما أرسلت مسودته إلى سلفي قط واستطاع ان يجيب عليه بحرف واحد وكيف يجيب عليه وهو مذهول تحت تأ

هذا الكتاب ذكر ما كاد يقارب ألفاً من الأحاديث المؤيدة لمذهب الشيعة في كتب أهل السنة و ناقش فكرة أن هل هذه الأحاديث الكثيرة هي: １-من دس الشيعة أنفسهم ２-أو أنها من روايات أناس لم يكن معروفاً أنهم في باطنهم شيعة ونقلها أهل السنة عنهم ظانين أنهم منهم ３-أو أن هذه الأحاديث هي غير مدسوسة وأنها صحيحة ４-أو أن علم الحديث في أصله خاطئ عند كلاً من السنة والشيعة وعند كل الفرق الإسلامية وأن الملاذ الوحيد هو المصحف الشريف وأثبت الكاتب أن الاحتمالين الأوليين يقودان إلى أن علم الحديث النبوي عند أهل السنة

هذا الكتاب يثبت أن نظرية عدالة الصحابة (ر) والتي يؤمن بها أهل السنة والجماعة، تقتضي بطبيعتها أن زواج المتعة أو الزواج المؤقت حلال يقيناً وأنه لم يتم نسخه وأنه باق على حليته التي كانت في صدر الإسلام إلى يومنا هذا وأن أي طعن في حلية هذا النوع من الزواج هو طعن في عدالة الصحابة (ر) أي اتهام لهم بالكذب والعياذ بالله فالكاتب ولأول مرة في تاريخ بحث هذه المسألة توصل إلى حلية هذا النوع من الزواج ولكن بالاعتماد على أحاديث صحيحة عند أهل السنة بل وايضاً اعتمد أسلوب الاستنباط الفقهي السني فالكاتب ينح