د. هشام القروي

الدكتور هشام القروي

 

 

  • يناير 2020: المدير التنفيذي لمركز مستقبل الخليج، لندن.
  •  سبتمبر 2019: باحث مستقل مقيم في باريس.
  • منذ يناير 2019: باحث كبير واستشاري (غير مقيم) في مركز التعاون الاقتصادي الدولي، بكين. 
  • منذ 2017: 
    • باحث كبير ومستشار أكاديمي (غير مقيم) مركز الصين والعولمة. بكين.
    • باحث مشارك (غير مقيم) مركز الإمارات للسياسات. أبو ظبي.
    • مستشار العلاقات الدولية في مركز تنمية الأعمال الدولية (لندن).
  • باحث مشارك في مركز مستقبل الخليج (لندن)
  • كاتب عمود. محلل سياسي. 

سابقا: 

 

  •  أكتوبر 2013 - سبتمبر2019: استشاري بالمعهد الدبلوماسي. وزارة الخارجية. قطر.
  • 2011-2013:  باحث مشارك، منسق وحدة تحليل السياسات. المشرف الأكاديمي على الموقع الالكتروني. المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات. الدوحة.
  • 2005-2009: باحث. مركز دراسات الشرق المعاصر. جامعة السوربون. باريس.

"المدينة" (المملكة السعودية) / "ذي غلف توادي The Gulf Today" (الامارات العربية المتحدة من 2009 إلى 2013).

 

 

بإيجاز

 

محلل سياسي وباحث في العلوم الاجتماعية واستشاري ومحرر (عربي وانجليزي). 30 عاما من الخبرة. نشر حوالي 30 كتابا بين تأليف وترجمة باللغات الثلاث (عربية وفرنسية وانجليزية).

 راجع أو حرر جميع الإصدارات التي أنتجها المعهد الدبلوماسي (الدوحة) منذ أكتوبر 2013 إلى 2019، بما فيها الوثائق الداخلية، والخارجية (المجلة والكتب والمنشورات المختلفة) بالعربية والإنجليزية (دون تحمل مسؤولية محتواها).

 

نشر مئات المقالات اليومية أو الأسبوعية، إلى جانب البحوث المحكمة، حول السياسات العربية والدولية. وشارك في العديد من المؤتمرات الدولية، كباحث أو كمنظم، وغطى عددا منها للإعلام.

 

من عام 2011 حتى عام 2013، أشرف كباحث مشارك في المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات (الدوحة)، على قسم النشر الإلكتروني،  وشغل منصب منسق وحدة تحليل السياسات: اقتراح المواضيع للنقاش في جلسات العصف الذهني، وإدارة الجلسة، وتنسيق العمل في أي كتابة جماعية للورقة التي ستظهر على الموقع الإلكتروني بعنوان "تقدير موقف" أو "تحليل سياسات"، وتحريرها وتقديم النسخة الأخيرة منها للنشر. كذلك، وضع خطة مجلة "سياسات عربية" وتابعها حتى صدور العدد الصفر منها.

 

 في عام 2009،  أسس في باريس – وكان آنذاك باحثا في مركز دراسات الشرق المعاصر (بالسوربون) - وأشرف على تحرير مجلة أكاديمية محكمة: دراسات الشرق الأوسط (ناطقة بالعربية والفرنسية والانجليزية)، وانتسب إلى هيئتها العديد من الباحثين والكتاب المعروفين من مختلف أنحاء العالم. 

 اشتغل بالإعلام منذ بداية حياته المهنية، فخبر فيه جميع المواقع: من الربورتاج والتحقيق، إلى التحرير، ومن التغطية الثقافية إلى التعليق والتحليل السياسي، وكتابة الافتتاحيات، والاشراف العام على التحرير. كتب باللغات الثلاث التي يتقنها.

ترجم عددا من الكتب بين اللغات الثلاث، بعضها باسمه، وبعضها دونه. وراجع ترجمات عديدة من ناحية التحرير والدقة اللغوية. 

كتب بانتظام طوال عقود عمودا يوميا أو مقالا أسبوعيا في عدد من الصحف والمجلات الصادرة، في تونس، ولندن، وبيروت، وبغداد، والشارقة، وجدة، والولايات المتحدة، والصين... وغيرها.

 

بعض كتاباته الأكاديمية منشور في شبكة أبحاث العلوم الاجتماعية (SSRN).

 

 

 

كتب الكاتب

  • قطر في عيون الآخرين (2013-2020): الجزء الأول (2013)

    0 تقييمات الزوار

    من 2013 إلى 2020، شغلت منطقة الخليج العربي أزمتان دبلوماسيتان دفعت بالعلاقات بين قطر وكل من السعودية والإمارات والبحرين ( فضلا عن مصر) إلى الحضيض. خلال هاتين الأزمتين، كنت أشغل منصبا استشاريا في المعهد الدبلوماسي بوزارة الخارجية بالدوحة. وكنت بالتالي في مكان يتيح لي الاطلاع على الأزمة وطريقة إدارتها من الداخل. والله يعلم أنني حاولت جهدي أن أدفع القطريين إلى مراجعة النفس وإعادة التفكير في سياستهم التي أثارت سخط العرب (وأنا منهم) ضدهم. دون جدوى! إلا أن العرب لم يكونوا الوحيدين الذين سخطوا على قطر، الثرية والغبية. كان هناك أكثر من طرف في الواقع... بدءا من العمال الآسيويين والأفارقة، ومرورا بالجاليات العربية، وهؤلاء جميعا كانوا ولا يزالون في أوضاع سيئة للغاية، تدل عليها الجمعيات والمنظمات الحقوقية خارج قطر. ووصولا إلى المراقبين والسياسيين الغربيين وسواهم. وقد عملت منذ التحاقي بالمعهد الدبلوماسي القطري على متابعة كل ما يصلني من كتابات تتعلق بقطر، وهذا التقرير الذي أضعه اليوم بين أيدي القارئ، يجمع العديد من تلك الكتابات، ويترجم مقتطفات منها. والقصد من نشره اليوم، وقد تصالح الخليجيون ومصر مع قطر في قمة العلا، هو التذكير بحقائق هامة قد تكون غابت عن الساسة.


  • قطر في عيون الآخرين (2013-2020) : الجزء الثاني: من الأزمة إلى الاتفاق

    0 تقييمات الزوار

    من المهم التنويه إلى أن الكتابين الأول والثاني من هذه السلسلة، يتعلقان بالأزمة الأولى في الخليج ( 2013-2014 )، والتي انتهت بتوقيع اتفاقيتي الرياض الأولى والثانية. وسنرى في هذه الصفحات، كيف تفاعلت مراكز الفكر والمؤسسات الإقليمية والدولية مع السياسات القطرية. فحتى الآن، كان القطريون يقدمون روايتهم لما جرى، وكانت الدول الأربع التي اختلفت معهم إلى حد قطع العلاقات مرتين، تقدم رواية ثانية. أما في هذه السلسلة، فنحن نقدم رواية ثالثة، لها أهمية قصوى، وهي الرواية الدولية الغربية.