أكتب وأرسم القصص المصورة وقارئة نهمة بشكل عام. أدمج العديد من الأساليب البصرية لأصل لبصمتي المتميزة في إنتاج صفحات الكومكس. شاركت في كتاب (الإكسبريس) الذي نتج عن مجموعة من الورش التي نظمتها مؤسسة مزج تحت تدريب: مجدي الشافعي، محمد اسماعيل أمين، توماس بيدرسون. عدد مشروع ريشة الأول(RISHA ZINE printed issue 001) مجلة قالك فين، مجلة قطر الندي، رسم قصة مؤسسة العمل للأمل، أسبوع الكوميكس الأول ورشة الهواة والثاني ورشةالمحترفين. كتاب المائة تدوينةالثاني نوافذ مواربة وهو كتاب جماعي.
النص الأصلي للقصة كتبته منذ فترة تقارب السبعة أشهر ثم قررت أن أحوله إلى قصة مرسومة وأضمه لمجموعتي (لاجنسي) التي أعمل عليها حاليا التي تنتمي إلي جنس الفانتازيا والرعب والخيال العلمي. الفكرة راودتني لعدد من السنوات واحترت هل أنفذها كلوحة أم كقصة مكتوبة.. ثم جائتني فكرة كتاب القصص المصورة فقررت أن أضمها إليه.
سجنت الفرقة الموسيقية في المدينة المهجورة.. وفشلت كل محاولات الهروب. لم يبد عليهم القلق.. أو أنهم اجتمعوا عليه فقتلوه في مهده عندما تبادلوا النكات، وبدأوا في العزف والغناء سخرية من القضبان والعفاريت بالخارج.. “فلنمت في الحبس... لكن العار أن نموت من الغم“
